قطاع المدارس
ريفيتار نانو وتجربة تعليم آمنة لحماية أطفالنا من العدوى عن طريق أسطح التلامس المشترك
في عالم أصبح يعتمد على التكنولوجيا بشكل كبير في شتى المجالات قدمت ريفيتار نانو تقنية لاغنى عنها لحماية فعالة للأسطح الملوثة من التلامس المشترك الذي يقوم بنقل العدوى من مكان لآخر حرصا منا على بناء رابط قوي يجمع بين الثقة والراحة بين المدرسة وأولياء الأمور، فلا يوجد إحساس يعادل شعور أولياء الأمور بأن أطفالهم في بيئة صحية آمنة، فاختيار بيئة تعليمية ناجحة لطفلك تحقق التوازن بين التعليم الناجح والرعاية الصحية الجيدة ليست مجرد قرار حول نوعية التعليم فقط بل هو استثمار مثمر في صحة ومستقبل أطفالنا.
كيف تساهم تقنية ريفيتار نانو في بناء بيئة تعليمية صحية وآمنة؟
تقدم لك ريفيتار نانو لمسة فارقة في مجال حماية الأسطح من البكتريا والجراثيم، يمكن الاعتماد عليها بشكل كلي في رحلة الوقاية والحماية من التلوث الناتج عن يد الطفل المحملة بالجراثيم دون أن يدرى وقيامه بلمس أسطح مختلفة في خلال اليوم الدراسي، فمن المؤكد أن هناك فرصة لنقل التلوث من طفل إلى طفل آخر ومن هنا يبدأ دور ريفيتار نانو في التخلص من البكتريا والجراثيم والفيروسات في أقل من دقيقتين لجعل اليوم الدراسي لأطفالنا صحيًا وآمناً، ومن أهم هذه الأسطح التي تكون اكثر عرضة للتلوث بسبب وجود البكتريا والجراثيم:
- الأثاث والمقاعد المشتركة.
- مقابض الأبواب.
- المصاعد والسلالم.
- الحمامات ودورات المياه.
- حافلات المدرسة.
- المعدات الدراسية وأدوات الكتابة.
- أماكن التجمعات.
- الألعاب.
مع تعدد أسطح التلامس المختلفة التي من المؤكد أن يلامسها الطفل نجحت تقنية ريفيتار نانو في القضاء على العوامل المسببة لنقل العدوى من مكان لآخر والمشاكل الناتجة عنها مثل إصابة الطفل بفيروس الانفلونزا.
أثبتت تقنية ريفيتار نانو فاعليتها وقدرتها على قتل البكتيريا والميكروبات في غضون دقيقتين فقط لمدة تصل إلى 365 يوم، والتي تعتمد على أيونات الفضة الآمنة تماما دون أن تسبب أي آثار جانبية تؤثر على صحة أطفالنا.
كيف تؤثر الأسطح الملوثة على مستوى الطفل التعليمي
في حالة حدوث تلامس للأسطح المحملة بالجراثيم والميكروبات من المتوقع أن يصاب الطفل بأمراض مختلفة مثل الانفلونزا التي تعود بتأثير سلبي على صحة طفلك وتتمثل هذه التأثيرات في:
- يتأثر مستوى الطفل التعليمي الذي يعاني من مرض الانفلونزا بسبب التلامس للأسطح المحملة بالجراثيم والفيروسات والميكروبات الضارة فيمتنع عن الحضور أو المشاركة في الفصول الدراسية ومن ثم يتأخر في المستوى التعليمي.
- بالإضافة إلى حدوث صعوبة في استيعاب المواد الدراسية مع فقدان للتركيز.
- قد يواجه الأطفال الذين يعانون من الأمراض الناتجة عن لمس الأسطح الملوثة من صعوبة في أداء الواجبات والامتحانات بالإضافة إلى مواجهة تحديات أكبر في الحفاظ على الأداء الأكاديمي بنفس المستوى المطلوب.