قطاع الملاهي والمناطق الترفيهية
متعة بلا قلق: كيف تجعل تقنية ريفيتار نانو من بيئة الألعاب الترفيهية والملاهي مكاناً آمناً للجميع؟
هل تمنيت يوما أن تهرب من زحام الحياة والروتين الممل وتترك ضغوطات الحياة اليومية خلفك وتغوص في عالم المرح والإثارة، فهناك لحظات نبحث فيها عن الترفيه وقضاء أسعد الأوقات لتجديد طاقتنا وإعادة شحن حيويتنا، الملاهي ومناطق الألعاب الترفيهية من أكثر الأماكن التي يبحث عنها الأطفال والكبار أيضا يجدون فيها متعة لا تضاهى، حيث يقضون فيها لحظات مبهجة من المرح والمغامرة تنسيهم هموم ومشاكل الحياة اليومية.
ولكن هل فكرت يوما في كيفية تأمين لحظات المرح في الملاهي والمناطق الترفيهية وجعلها تجربة مميزة ليست للمتعة فقط، في حين قضاء أسعد أوقاتنا في البهجة والاستمتاع مع الأصدقاء بالمغامرات والألعاب يمكن أن ننسى أحيانا دور البيئة الصحية في تأمين هذه اللحظات ومن الضروري أن نتذكر أن الاستمتاع بلحظات المرح لا يجب أن يكون على حساب صحتنا، مع مرور آلاف الأشخاص إلى المناطق الترفيهية والملاهي يوميا من المحتمل أن تتحول المناطق الترفيهية والملاهي إلى بيئة خصبة لنمو الميكروبات فالبيئة الصحية النظيفة في الملاهي تلعب دورا حاسما في دعم صحتنا ورفاهيتنا العامة.
إذا كنت دائم البحث عن متعة بلا قلق فإن ريفيتار نانو هي الحل الأمثل لتهدئة مخاوفك حيث تعاملت تقنية ريفيتار نانو في بيئة الملاهي والمناطق الترفيهية بكل دقة وتميز وخصوصا الأسطح الأكثر عرضة للتلامس فكان لها النصيب الأكبر من الدراسة والاهتمام بأدق تفاصيلها بواسطة أيونات الفضة بقدرتها الفعالة في القضاء على البكتيريا والفيروسات والجراثيم في أقل من دقيقتين فتترك الأسطح الأكثر عرضة للتلامس نظيفة خالية من مسببات نقل العدوى لمدة تصل إلى عام كامل من النظافة والبيئة الصحية، فتضمن للزائرين بيئة ترفيهية صحية ونظيفة للاستمتاع ببهجة اليوم دون أي تهديدات ومخاطر صحية.
كيف يؤثر تراكم الميكروبات على مظهر وجاذبية البيئة الترفيهية
البيئة الترفيهية والملاهي تمثل وجهة مميزة للعديد من الزوار الوافدين لها يوميا، ومع كثرة الأعداد الوافدة إليها يوميا يجعلها بيئة مثالية لتراكم الجراثيم والبكتيريا والفيروسات وانتشارها بسرعة كبيرة بسبب تكرار لمس الأسطح الملوثة التي تتسبب في نقل العدوى من شخص لآخر، لذلك من الضروري أن يولو مسؤولو المتنزهات الترفيهية اهتماما خاصا للحفاظ على جودة ونظافة البيئة الصحية وتطهير الأسطح لضمان تجربة ترفيهية صحية للزوار والمحافظة على جاذبية المكان، وبعيدا عن النظافة يمكن أن يؤدي تراكم الميكروبات إلى نمو البكتيريا المسببة للعفن وبالتالي تدهور في الأسطح مبكرا وتقليل العمر الإفتراضي للمعدات والألعاب مما يؤثر على مظهر وجاذبية المكان مع التأثير بصورة سلبية على تصور الزائرين للمجتمع الترفيهي والملاهي.
استراتيجيات توفير البيئة الصحية في المناطق الترفيهية لمواجهة التحديات الصحية
إن البيئة المليئة بالحيوية والمرح في المناطق الترفيهية والملاهي تجذب ملايين الزوار سنويا وفي ظل هذه التجمعات والاذدحام الكبير من الزوار يظهر تحديا كبيرا في الحفاظ على السلامة الصحية وعلى الرغم من كون المناطق الترفيهية ملاذا آمنا للتسلية والترفيه والمرح ولكن هذه التجمعات تخفي خطرا وتهديد مؤكدا بنقل الأمراض المعدية عن طريق أسطح التلامس المشترك، حيث أن مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكي ال CDC قد أصدر دراسة تقول أن (( 80% من العدوى تتم عن طريق لمس الأسطح الملوثة )) التي تتسبب في العديد من الأمراض وتتمثل هذه الأسطح الملوثة التي يتم لمسها بشكل يومي من الزوار في:
- مقابض الأبواب
- مقابض الألعاب
- ألواح التحكم في الالعاب
- شاشات التحكم في الألعاب الترفيهية
- الطاولات ومقاعد تناول الطعام والمشروبات
- الحمامات
تقنية ريفيتار نانو ودورها الرائد في الحفاظ على النظافة والسلامة في الأماكن الترفيهية
في عالم يغمره الخوف ويخالط كل شعور تأتي تقنية ريفيتار نانو كملاذ آمن للطمأنينة والسلام الداخلي فتحول هذه المخاوف والتحديات إلى فرصة لتحقيق مستوى مميز من توفير البيئة الصحية الآمنة فهي أكثر من مجرد حماية من الجراثيم بل تحول مخاوفك إلى متعة بلا حدود حيث تقدم لك ريفيتار نانو تجربة لا تقارن من الحماية الصحية والاستمتاع دون قلق من خلال قدرة أيونات الفضة على القضاء بفاعلية على الفيروسات والجراثيم والبكتيريا المتواجدة على الأسطح التي يتم لمسها بصورة متكررة على مدار اليوم مع عدم ترك أي مسببات ضارة تضر بالصحة على الأشخاص المتواجدة لأنه مبني على أساس مائي ولا يدخل في مكوناته أي مواد كحولية ضارة، وبالتالي فتقنية ريفيتار نانو صديق للبيئة والإنسان، تهيء أجواء صحية تماما لكافة المتواجدين لمدة تصل إلى عام كامل، ومن المؤكد أن تؤثر البيئة الصحية التي تحققها ريفيتار نانو على البيئة الترفيهية بتغييرات إيجابية غير متوقعة تتمثل في:
- الحد من المشاكل التشغيلية:قد تتسبب البيئة غير الصحية في تراكم الميكروبات وبالتالي تنتج مشاكل صحية عديدة وعندما تكتشف السلطات الصحية هذا الأمر قد يتطلب الأمر إغلاقا للمنشأة مؤقتا للقيام بعملية التنظيف والتطهير من الفيروسات والبكتيريا والجراثيم وهذا الإغلاق المؤقت يعنى توقف العمليات التشغيلية للمنشأة وهذا يعود على المنشأة بتكاليف إضافية تتمثل في تكلفة مواد كيميائية باهظة الثمن وعمالة متخصصة للقيام بتنفيذ عمليات التنظيف الشاملة وتطهير المكان بشكل صحيح.
- توفير التكاليف الناتجة عن توقف العمليات التشغيلية الدورية للمنشآت الترفيهية: فالإغلاق المؤقت للقيام بتنظيف وتطهير المناطق الترفيهية من الجراثيم والفيروسات والبكتيريا يعني توقف استقبال الزوار فترة وبالتالي توقف في الإيرادات الناتجة عن ضيافتهم وهذا الأمر من شأنه أن يعود على المنشأة بضغوطات مالية كبيرة بسبب عدم تحقيق الإيرادات المتوقعة ومن المتوقع أن يعود على المنشأة بخسائر فادحة بسبب تقليل في صافي الربح يقابلها تقليل في الإيرادات.
- تجنب المشاكل الصحية الناجمة عن انتشار ونقل العدوى بين زوار منطقة الألعاب الترفيهية وخصوصا الأطفال فهم أكثر الفئات عرضة للإصابة بالأمراض الناجمة عن انتشار الفيروسات والبكتيريا والجراثيم مثل مشاكل الجهاز التنفسي والحساسية الجلدية والجهاز الهضمي.
- توفير في تكاليف الرعاية الصحية: فالمشكلات الصحية الناتجة عن نقل العدوى من شخص لآخر بسبب تراكم الجراثيم والفيروسات والبكتيريا تتطلب أدوية وتكاليف رعاية صحية مكلفة تكلف الدولة مبالغ باهظة تصل إلى الملايين على مدار العام.
- السيطرة على عامل القلق النفسي والتوتر بين الزوار: فقد يشعر زائر منطقة الألعاب الترفيهية بشيء من القلق وعدم الراحة بشأن تراكم ميكروبات وبكتيريا وجراثيم على أسطح الألعاب الترفيهية وتطبيق تقنية ريفيتار نانو تضمن لهم التواجد في بيئة صحية آمنة خالية من مسببات نقل العدوى
- تعزيز سمعة منطقة الألعاب الترفيهية: في حالة ارتباط منطقة الألعاب الترفيهية بمشاكل صحية ناتجة عن نقل العدوى الناتجة من تراكم الجراثيم على أسطح التلامس المشترك من المؤكد أن تتأثر سمعة منشأة الألعاب الترفيهية وانخفاض من شعبيتها وعلى المدى البعيد يؤدي إلى فقدان العملاء وانخفاض الإيرادات وعلى العكس في حالة توفير البيئة الصحية في أجواء المنطقة من المؤكد أن تجذب فئات عديدة بسلوك مختلف يتجه أكثر ناحية البيئة الصحية وبالتالي ارتفاع إيرادات المنشأة.
